حملة للتضامن مع الرفيق القائد كمال ابو حنيش

حملة التضامن مع القائد كميل ابو حنيش - القائد العام لكتائب ابو علي مصطفىالفئة:اهتمامات مشتركة - معتقدات وقضاياالوصف:
فدائيون في حقول الإبداع ، ومسلحون بالنصوص الدافئة المنتصبه على الأسوار ،

يتّخذون من الكلمة فضاء يحررهم من القلاع المطبقة على نفوسهم الجيّاشة ، فالكلمة بوابة الكون ،ومفتاح المغاليق وشراع الإبحار ، وسفينة الفضاء .

يصبغون تجاربهم الاستثنائيّة بالأدب الحارّ ذي الإيحاءات المنتفضة من ركام الحجارة والحديد ، حيث أَسسّوا لمصطلح ( أَدب السجون ) .


منذ أَهازيج الثائر عوض الذي لا يُعرف عنه سوى أنه شمخ على أعواد مشانق الانتداب فاختط بفحمة مسيرة كفاح وقصة شهيد وملحمة شعب على جدار التاريخ الحديث .... (اقرأ المزيد)
نوع الخصوصية:مفتوحة: كل المحتويات متاحة.
معلومات الاتصال

المكان:
شارع السكة
آخر الأخبار

الأخبار:اتُّهم بتجنيد منفذَي عمليتَي "نتانيا" و"إيتمار" في 2002

الحكم على كميل أبو حنيش بـ9 مؤبدات وبدفع تعويض 60 مليون شيقل لعائلة صهيونية


نابلس - المركز الفلسطسن للإعلام
أصدرت "محكمة سالم العسكرية" حكمًا بالسجن المؤبد تسع مرات على كميل سعيد أبو حنيش عضو اللجنة المركزية الفرعية "للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" وقائد الجناح العسكري للجبهة الشعبية في شمال الضفة الغربية.

وطالبت المحكمة الأسير أبو حنيش بدفع مبلغ وقدره 60 مليون شيقل (15 مليون دولار) لأسرة مغتصِبة وأبنائها الثلاثة الذين قُتلوا في عملية مغتصبة "إيتمار" في حزيران (يونيو) 2002.

وكان كميل أبو حنيش (29 عامًا)، وهو من قرية بيت دجن شرق مدينة نابلس، قد اعتُقل قبل ثلاث سنوات في مدينة نابلس، وأُخضع للتحقيق فترة طويلة في عدد من مراكز الاعتقال الصهيونية.

ووجهت محكمة الاحتلال الصهيونية للأسير أبو حنيش عدة تهم منها الانتماء لـ"كتائب الشهيد أبو علي مصطفى" الجناح العسكري "للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، ومقاومة الاحتلال، والضلوع في هجمات كبيرة ضد أهداف صهيونية من بينها تجنيد منفذ العملية الاستشهادية في سوق "نتانيا" في آيار (مايو) 2002 ، والتي أسفرت عن مصرع ثلاثة مغتصبين، وإصابة أكثر من خمسين آخرين، إضافة إلى قيامه بتجنيد منفذ عملية الهجوم على مغتصبة "إيتمار" الذي وقع في حزيران (يونيو) 2002، وأسفر عن مصرع خمسة مغتصبين، وإصابة آخرين.

يذكر أن أبو حنيش كان قد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة قبل اعتقاله أصيب خلالها بجراح متوسطة، كما قامت قوات الاحتلال الصهيوني بهدم منزل عائلته المكون من ثلاثة طوابق، واعتقلت شقيقيه جورج (19 عامًا) وفؤاد (22 عامًا)، وكان فؤاد قد اعتقل حينما كان متوجهًا لحضور محاكمة كميل قبل عدة أشهر